سلايد 1
#هاشتاغ اليوم: #رأيك_بمن_يضرب_زوجته
انتشر على تويتر هاشتاغ بعنوان #رأيك_بمن_يضرب_زوجته، وشهد مشاركة واسعة من المغردين العرب وخاصة السعوديين منهم. وشهد الهاشتاغ “مبارزة” بآيات قرآنية وأحاديث نبوية تبرز رأي بعضهم. وكانت غالبية التغريدات رافضة للعنف ضد المرأة. وكتب مغرد:
alnbhania2@
#رأيك_بمن_يضرب_زوجته، والله إنه مو رجال “فإمساك بمعروف أو تسريح بإحسان” الآية صريحة.
في نفس السياق غرد آخر:
AZEEZH_hg@
#رأيك_بمن_يضرب_زوجته، قال رسول الله “إنما النساء شقائق الرجال ما أكرمهن إلا كريم وما أهانهن إلا لئيم” وكذلك قال ”رفقا بالقوارير”.
فيما كتب متفاعل:
MARTYRS_KSA@
#رأيك_بمن_يضرب_زوجته، قال تعالى “وَاللَّاتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ”.
ورفض مغردون تعنيف الزوج لزوجته. وكتب أحدهم:
s6r_96@
تذكر أن حب الرجل للمرأة فطرة لكن الحفاظ عليها رجولة فمن أراد أن يختبر رجولته فليراجع محافظته على زوجته وإكرامه لها #رأيك_بمن_يضرب_زوجته.
وقال آخر:
foofh8831@
#رأيك_بمن_يضرب_زوجته، لا يضرب المرأة إلا اثنان ناقص رجولة أو مريض نفسي.
وقدم مغرد نصيحة:
Mohfahad511@
أولا لا تناقشين زوجك و هو غاضب، انتظري حتى يهدأ. وثانيا لا تناقشيه أيضا وهو هادئ، حتى لا يغضب وبس والله.
وانتقد مغردون المرأة التي ترضى بعنف زوجها. وكتب مغرد في هذا السياق:
KHALED_Z_@
#رأيك_بمن_يضرب_زوجته، أي امرأة تقبل أن يضربها زوجها وتسكت عنه فهي غير جديرة بأن تكون (أمّا) لأنها ستربي بناتها على القبول بالذل والمهانة.
وتساءل آخر:
AAMMAA500@
#رأيك_بمن_يضرب_زوجته، لماذا دائما تركزون على العنف ضد المرأة وتتجاهلون العنف ضد الرجل؟
يذكر أن التقديرات العالمية التي نشرت من قبل منظمة الصحة العالمية أكدت أن واحدة من كل 3 نساء (35 بالمئة) في أنحاء العالم كافة يتعرضن في حياتهن للعنف على أيدي شركائهن الحميمين أو للعنف الجنسي على أيدي غير الشركاء.